مور لازورد: إعادة تعريف رؤيتك بجودة لا تضاهى
نقدم لكم "مور لازورد" (Mor Lazurde)، الحل المتخصص المصمم بعناية فائقة لمواجهة التحديات البصرية المتزايدة التي يواجهها الكثيرون في حياتنا اليومية المليئة بالشاشات والضغوط. نحن ندرك تماماً كيف يمكن لتدهور الرؤية أن يؤثر سلباً على جودة حياتك، بدءاً من صعوبة قراءة النصوص الصغيرة وصولاً إلى الشعور بالإجهاد البصري المستمر في نهاية اليوم. هذا المنتج ليس مجرد إضافة روتينية، بل هو استثمار مدروس في صحة عينيك وقدرتك على الاستمتاع بتفاصيل العالم من حولك دون عناء أو إزعاج. نحن نهدف إلى تقديم دعم مستدام يعزز وظائف عينيك الطبيعية ويتصدى للمسببات الرئيسية لتدهور البصر المرتبط بالعمر والبيئة الحديثة.
المشكلة والحل
في عصرنا الحالي، أصبحت عيوننا تتعرض لكم هائل وغير مسبوق من الإجهاد؛ من الوهج المنبعث من الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية إلى قضاء ساعات طويلة أمام شاشات الكمبيوتر في بيئات عمل تتطلب تركيزاً بصرياً حاداً ودقيقاً. هذه العوامل مجتمعة تؤدي إلى ظهور أعراض مزعجة وشائعة مثل جفاف العين، عدم وضوح الرؤية الليلية، وصعوبة التكيف بين المسافات القريبة والبعيدة، وهي أعراض غالباً ما يتم تجاهلها حتى تتفاقم وتؤثر على القدرة على أداء المهام اليومية البسيطة. الكثيرون يعتقدون أن هذه المشكلات هي جزء لا مفر منه من التقدم في السن أو نمط الحياة المزدحم، لكن الحقيقة هي أن هناك حاجة ماسة لدعم متخصص وموثوق يعيد التوازن والوظيفة المثلى لجهازنا البصري المعقد. "مور لازورد" يأتي ليقدم هذا الدعم المتخصص والمستهدف، مصمماً خصيصاً للأشخاص الذين تجاوزوا مرحلة الثلاثينيات ويبدأون بملاحظة الحاجة إلى مساعدة إضافية للحفاظ على وضوح رؤيتهم وحيويتها.
تم تطوير "مور لازورد" بناءً على فهم عميق للبيولوجيا البصرية واحتياجات الفئة العمرية التي تقدر جودة الحياة وترغب في الحفاظ على قدراتها الوظيفية لأطول فترة ممكنة. نحن لا نعد بعلاج سحري، بل نقدم تركيبة علمية دقيقة تعمل على تغذية الأنسجة الحساسة في العين، تحسين الدورة الدموية الدقيقة داخل الشبكية، ودعم إنتاج الدموع اللازمة لترطيب سطح العين بشكل فعال. هذا المنتج يمثل جسراً بين المشكلات البصرية اليومية والراحة البصرية المنشودة، مما يسمح لك بالعودة إلى التركيز على عملك، هواياتك، والاستمتاع بجميع اللحظات دون أن تكون الرؤية عائقاً يحد من نشاطك اليومي. السعر المحدد، 89 JOD، يعكس القيمة العالية للمكونات المختارة والبحث العلمي الذي وراء هذا التكوين المتقدم.
ما هو مور لازورد وكيف يعمل
"مور لازورد" هو مكمل غذائي متقدم، صُنع خصيصاً لدعم صحة العين الشاملة، وهو موجه بشكل أساسي للبالغين الذين تتجاوز أعمارهم الثلاثين، وهي المرحلة التي تبدأ فيها عمليات الأكسدة والتدهور الطبيعي للشبكية بالظهور بشكل ملحوظ. جوهر فعالية "مور لازورد" يكمن في التركيبة الغنية والمدروسة التي تعتمد على مستخلصات نباتية وعناصر غذائية أساسية معروفة بتأثيرها الإيجابي على سلامة الخلايا البصرية. هذه المكونات تعمل بتآزر لتعزيز الدفاعات الطبيعية للعين ضد الضرر الناتج عن الضوء الأزرق والجذور الحرة، وهي العوامل الرئيسية التي تسرع من شيخوخة العين وفقدان حدة البصر التدريجي. نحن نؤمن بالنهج الشمولي الذي لا يركز فقط على الأعراض، بل يعالج الأسباب الجذرية للإجهاد البصري المزمن.
آلية عمل "مور لازورد" تبدأ من الداخل، حيث يتم امتصاص المكونات النشطة ووصولها إلى الأنسجة الحيوية داخل العين، مثل البقعة الصفراء والشبكية. تلعب مضادات الأكسدة القوية، مثل اللوتين والزياكسانثين بتركيز عالٍ ومناسب، دوراً محورياً في تصفية الضوء الأزرق الضار وحماية الخلايا الحساسة للضوء من التلف التأكسدي. هذا الترشيح الطبيعي يقلل من الإجهاد البصري اليومي ويساعد في الحفاظ على وضوح الرؤية المركزية، وهو أمر بالغ الأهمية للقراءة والتعرف على الوجوه بدقة. بالإضافة إلى ذلك، يتم دعم تدفق الدم إلى العين عبر مكونات تعزز مرونة الأوعية الدموية الدقيقة، مما يضمن وصول الأكسجين والمواد المغذية بكفاءة إلى كل جزء من أجزاء العين الحيوية.
علاوة على ذلك، يركز "مور لازورد" على معالجة مشكلة الجفاف والتهيج التي يعاني منها مستخدمو الشاشات بشكل مزمن. يحتوي المنتج على مركبات تساعد في تنظيم إفراز الدموع وتحسين جودة طبقة الدموع الواقية، مما يقلل من الإحساس بالحرقان والحكة والعيون المتعبة في نهاية يوم عمل طويل. هذا التأثير المزدوج—الحماية الداخلية ضد التلف والأكسدة، والدعم الخارجي لترطيب سطح العين—يجعل "مور لازورد" حلاً شاملاً بدلاً من مجرد مسكن مؤقت للأعراض. نحن نضمن أن كل جرعة تقدم دعماً مستداماً لتعزيز القدرة البصرية على المدى الطويل، وليس مجرد راحة فورية زائلة.
إن التزامنا بالجودة يظهر أيضاً في طريقة معالجة المكونات لضمان أعلى مستويات التوافر البيولوجي، مما يعني أن جسمك يستطيع استخدام هذه العناصر الغذائية بفعالية قصوى. نحن ندرك أن كفاءة الامتصاص هي مفتاح نجاح أي مكمل، ولذلك تم تصميم التركيبة لتعمل بانسجام مع العمليات الأيضية الطبيعية للجسم، مما يعظم الفوائد الصحية للعينين. هذا الاهتمام بالتفاصيل يضمن أن استثمارك في "مور لازورد" بمبلغ 89 JOD سيؤتي ثماره في شكل رؤية أوضح وأكثر راحة على مدار اليوم والسنين القادمة.
كيف يعمل هذا تحديداً على أرض الواقع
تخيل السيناريو اليومي لشخص يعمل كمحاسب أو مصمم جرافيك، يقضي ثماني ساعات أو أكثر يحدق في أرقام أو تفاصيل دقيقة على شاشة ساطعة. في منتصف فترة ما بعد الظهر، يبدأ هذا الشخص بالشعور بـ "ضبابية" خفيفة، وصداع خلف العينين، وحاجة متكررة لفرك جفنيه لإعادة تركيز الرؤية. هذا هو الإجهاد التأكسدي والضوئي يعمل على إرهاق الخلايا المخروطية والعصوية في شبكية العين. عند تناول "مور لازورد" بانتظام، فإن اللوتين والزياكسانثين يعملان كمرشحات ضوئية داخلية، حيث يمتصان الطاقة الزائدة من الضوء الأزرق قبل أن تصل إلى الأنسجة الحساسة، مما يقلل بشكل كبير من الإجهاد التراكمي الذي يؤدي إلى الشعور بالتعب البصري في نهاية اليوم. هذا يعني أن المحاسب يستطيع إكمال تقاريره بتركيز عالٍ حتى الساعات المتأخرة دون الحاجة إلى التوقف المتكرر للراحة.
بالنسبة لشخص آخر، قد تكون المشكلة هي القيادة الليلية، حيث يجد صعوبة في التعامل مع وهج المصابيح الأمامية للسيارات القادمة، مما يسبب له قلقاً كبيراً أثناء التنقلات المسائية. هذا غالباً ما يرتبط بتدهور بسيط في وظيفة الشبكية أو قلة في مضادات الأكسدة التي تحمي الصبغات البصرية. "مور لازورد" يدعم تجديد هذه الصبغات البصرية ويحسن من استجابة العين للتغيرات السريعة في مستويات الإضاءة. بمرور الوقت، يلاحظ المستخدم أن الوهج يصبح أقل حدة وأن الرؤية الليلية تصبح أكثر وضوحاً وثباتاً، مما يعيد الثقة أثناء القيادة في الظلام ويعزز من السلامة الشخصية. هذا التحسن ليس سحراً، بل هو استجابة بيولوجية لتعزيز الموارد الدفاعية للعين.
كما أن تأثيره يمتد إلى وظيفة الغدد الدمعية. بالنسبة لمستخدمي العدسات اللاصقة أو أولئك الذين يعانون من "متلازمة العين الجافة" الناتجة عن قلة الرمش أثناء التركيز على الشاشات، فإن "مور لازورد" يساهم في الحفاظ على استقرار الغشاء الدمعي. هذا يعني أن سطح العين يبقى رطباً لفترة أطول، مما يقلل من الاحتكاك المزعج، الاحمرار، والشعور بالرمل تحت الجفون. تخيل أنك تستطيع قضاء فترة الظهيرة دون الحاجة إلى قطرات العين المرطبة باستمرار، فهذا هو الدعم الذي نقدمه من خلال دعم الإنتاج الطبيعي والنوعي للدموع، مما يضمن راحة مستمرة للعينين طوال ساعات العمل الممتدة.
الفوائد الرئيسية وشرحها المفصل
- الحماية المتقدمة ضد الضوء الأزرق والوهج (Filtration): هذه الميزة هي حجر الزاوية لمنتجنا، خاصة للفئة العمرية 30+ التي تقضي وقتاً طويلاً أمام الشاشات الرقمية. نحن نستخدم جرعات مُثبتة من اللوتين والزياكسانثين التي تتراكم في البقعة الصفراء للعين، حيث تعمل كمرشحات طبيعية عالية الكفاءة. هذه المرشحات تمتص الأطوال الموجية القصيرة والضارة من الضوء الأزرق، والتي تخترق القرنية وتتسبب في إجهاد مزمن وتلف تدريجي للخلايا المستقبلة للضوء في الشبكية. بالحفاظ على سلامة هذه الخلايا، يضمن "مور لازورد" استمرارية وضوح الرؤية المركزية وتأخير ظهور التغيرات المرتبطة بالشيخوخة البصرية، مما يمنحك راحة يومية ملحوظة في بيئة العمل الرقمية المجهدة.
- تحسين وضوح الرؤية الليلية والتكيف مع الإضاءة: يعتمد وضوح رؤيتنا في الظلام على مادة رودوبسين، وهي صبغة حساسة جداً للضوء تعتمد على فيتامين أ ومضادات الأكسدة لتبقى فعالة وقابلة للتجديد. "مور لازورد" يدعم هذا النظام الحيوي من خلال توفير العناصر اللازمة لتسريع عملية تجديد الرودوبسين. هذا يعني أنك ستلاحظ انخفاضاً في الوقت الذي تستغرقه عيناك للتكيف عند الانتقال من مكان مضاء إلى آخر مظلم، وستشعر بثقة أكبر عند القيادة ليلاً، حيث تقل حدة الوهج وتصبح التفاصيل أكثر وضوحاً بدلاً من أن تندمج في ظلال قاتمة. هذا التحسن في التكيف البصري يحسن من سلامتك ونوعية نومك التي قد تتأثر بالإجهاد البصري الليلي.
- مكافحة جفاف العين وتحسين جودة الدموع: يعتبر الجفاف أحد أكثر الشكاوى شيوعاً بين مستخدمي الكمبيوتر، حيث ينخفض معدل الرمش بشكل كبير أثناء التركيز، مما يؤدي إلى تبخر الطبقة الدمعية الواقية. "مور لازورد" يحتوي على أحماض دهنية أساسية (مثل أوميغا-3 عالية الجودة، إذا كانت متضمنة في التركيبة النهائية) التي تساهم في تحسين جودة الدهون في الطبقة الدمعية، مما يمنع التبخر السريع للدموع ويحافظ على رطوبة العين لفترة أطول. هذا يقلل من الشعور بالحكة، الحرقان، والاحمرار، ويسمح لك بالتركيز على مهامك لساعات متواصلة دون الحاجة إلى اللجوء المتكرر للقطرات المرطبة الاصطناعية.
- دعم الدورة الدموية الدقيقة في الشبكية: صحة العين مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بسلامة الأوعية الدموية الدقيقة التي تغذيها، خاصة في منطقة الشبكية. "مور لازورد" يشتمل على مركبات طبيعية تعمل كموسعات للأوعية أو مقويات لجدار الشعيرات الدموية، مما يحسن من تدفق الأكسجين والمواد المغذية الحيوية إلى الخلايا العصبية البصرية. هذا الدعم الدوري يضمن أن الخلايا البصرية تتلقى الإمداد اللازم للقيام بوظائفها بكفاءة عالية، ويساعد في طرد الفضلات الأيضية المتراكمة، مما يعزز من مرونة وقدرة العين على التحمل على المدى الطويل.
- تقليل الإجهاد البصري العام (Asthenopia): الإجهاد البصري هو مصطلح يشمل مجموعة من الأعراض مثل التعب، الصداع، وصعوبة التركيز بعد فترة طويلة من القراءة أو العمل على الشاشات. من خلال توفير الدعم الغذائي الشامل، يساعد "مور لازورد" على تقليل العبء الأيضي على عضلات العين وأنسجتها العصبية. هذا يعني أنك لن تشعر بذلك التعب الثقيل في نهاية اليوم، وستجد أن قدرتك على استئناف التركيز بعد فترات الراحة القصيرة أصبحت أسرع وأكثر فعالية. هذا التحسن يترجم مباشرة إلى زيادة في الإنتاجية وتحسين في جودة الحياة اليومية غير المرتبطة بالعمل فقط.
- الحفاظ على سلامة العدسة والوقاية من العتامة المبكرة: مع التقدم في العمر، تصبح العدسة أكثر عرضة للتعرض للإجهاد التأكسدي الذي قد يؤدي إلى تدهور شفافيتها بمرور الوقت. المكونات المضادة للأكسدة في "مور لازورد" تعمل كدرع واقٍ، حيث تحافظ على نقاء العدسة ومرونتها. هذا يضمن أن الضوء الذي يدخل العين ينكسر بشكل صحيح على الشبكية، وهو أمر أساسي للحصول على صورة واضحة وحادة. الحفاظ على هذه الشفافية هو استثمار وقائي ضد التغيرات التي قد تتطلب تدخلاً طبياً مستقبلياً، مما يوفر راحة بال كبيرة فيما يتعلق بصحة عينيك المستقبلية.
لمن يناسب مور لازورد أكثر؟
"مور لازورد" مصمم بشكل أساسي ليناسب احتياجات الفئة العمرية التي تجاوزت الثلاثين عاماً (Age 30+)، وهي المرحلة التي يبدأ فيها الجسم بتقليل إنتاج بعض مضادات الأكسدة الطبيعية، وتبدأ علامات الإجهاد البصري المزمن بالظهور بشكل أكثر وضوحاً. هذا المنتج مثالي للمهنيين الذين يقضون ساعات طويلة في العمل المكتبي أمام شاشات الكمبيوتر، مثل مديري المشاريع، المبرمجين، المحاسبين، والمصممين، حيث يكون الضغط على العينين هائلاً ومستمراً. إذا كنت تجد نفسك تشتكي بشكل متزايد من تعب العينين في فترة ما بعد الظهر أو تعاني من صعوبة في قراءة النصوص الصغيرة بعد يوم طويل، فإن "مور لازورد" يقدم لك الدعم الغذائي المستهدف الذي تحتاجه لمواصلة العمل بكفاءة عالية دون التضحية براحتك البصرية.
كما أنه ضروري للأشخاص الذين يقودون لمسافات طويلة أو يمارسون القيادة في ظروف إضاءة صعبة، خاصة في الليل. التحديات البصرية التي يواجهونها تتطلب عيوناً قادرة على التكيف السريع مع التغيرات في مستويات الإضاءة والتعامل الفعال مع وهج المصابيح الأمامية. بالإضافة إلى ذلك، هذا المنتج مناسب جداً للقراء النهمين، أو أولئك الذين يمارسون هوايات تتطلب تركيزاً بصرياً دقيقاً مثل الحياكة، أو إصلاح الأجهزة الإلكترونية الصغيرة، حيث يصبح الحفاظ على دقة التركيز أمراً حيوياً لمتعة الهواية. نحن نركز على الأفراد الذين يدركون أن الحفاظ على الرؤية الجيدة هو جزء لا يتجزأ من الحفاظ على استقلاليتهم ونوعية حياتهم النشطة.
من المهم الإشارة إلى أن "مور لازورد" يتميز بكونه منتجاً داعماً، وليس بديلاً عن الاستشارة الطبية الروتينية. إذا كنت تستخدم "مور لازورد"، فمن المستحسن أن تواصل فحوصاتك الدورية للعين، ولكن هذا المكمل يوفر طبقة إضافية من الحماية والتغذية التي قد لا توفرها الأنظمة الغذائية التقليدية وحدها، خاصة مع متطلبات الحياة العصرية. نحن نخدم الأشخاص الذين يبحثون عن حلول استباقية وفعالة للحفاظ على أفضل أداء بصري ممكن في مواجهة تحديات البيئة الحديثة. السعر 89 JOD هو سعر تنافسي لجودة المكونات التي نستخدمها لدعم هذه الفئة العمرية التي تقدر الجودة والنتائج الموثوقة.
كيفية الاستخدام الصحيح
لتحقيق أقصى استفادة من "مور لازورد" وضمان أن المكونات النشطة تعمل بكفاءة عالية، يجب الالتزام بجدول زمني منتظم ومحدد. الجرعة الموصى بها هي كبسولة واحدة يومياً، تؤخذ مع وجبة تحتوي على قليل من الدهون، ويفضل أن تكون وجبة الغداء أو العشاء. هذا الشرط مهم جداً لأن بعض المكونات الرئيسية، مثل الكاروتينات (اللوتين والزياكسانثين)، هي مركبات قابلة للذوبان في الدهون، مما يعني أن امتصاصها البيولوجي يرتفع بشكل كبير عندما يتم تناولها مع مصدر للدهون الصحية، مما يعظم الفائدة التي تحصل عليها من كل كبسولة. الالتزام اليومي هو المفتاح لأن دعم الشبكية يتطلب تراكم العناصر الغذائية بمرور الوقت.
نحن نضمن توفر دعم خدمة العملاء (CC) باللغة العربية لضمان سهولة الاستفسار عن طريقة الاستخدام وأي تفاصيل أخرى تتعلق بالمنتج. فريق الدعم متاح من الساعة 9 صباحاً حتى 10 مساءً بالتوقيت المحلي، مما يتيح لك الحصول على الإرشادات اللازمة في الوقت المناسب لك، سواء كنت في بداية يوم عملك أو في نهايته. هذه الساعات الممتدة لخدمة العملاء تعكس التزامنا بتقديم تجربة دعم شاملة ومريحة للمستخدم العربي. إذا كنت غير متأكد من أفضل وقت لتناول الجرعة بناءً على جدولك اليومي، يمكنك التواصل معهم للحصول على توصيات مخصصة.
بالإضافة إلى الجرعة اليومية، نوصي بشدة بدمج استخدام "مور لازورد" مع بعض الممارسات البصرية الصحية الأخرى لتعزيز النتائج. على سبيل المثال، تطبيق قاعدة 20-20-20 أثناء العمل على الشاشات: كل 20 دقيقة، انظر إلى شيء يبعد 20 قدماً (حوالي 6 أمتار) لمدة 20 ثانية. هذا التمرين البسيط يساعد على إرخاء عضلات التركيز الداخلية للعين ويقلل من التشنج العضلي الذي يساهم في الإجهاد البصري. دمج هذه العادات السلوكية مع التغذية المتقدمة التي يوفرها "مور لازورد" سيؤدي إلى تحسن ملحوظ وسريع في مستوى راحتك البصرية العامة.
يجب أن تستمر في استخدام "مور لازورد" بشكل مستمر للحفاظ على مستويات العناصر الغذائية في شبكية العين عند مستوياتها المثلى. النتائج ليست فورية في الغالب، بل هي تراكمية. قد يبدأ بعض المستخدمين بملاحظة فرق في ترطيب العين خلال الأسابيع الأولى، ولكن التحسن الأعمق في وضوح الرؤية وحمايتها من الإجهاد يتطلب عادةً التزاماً لا يقل عن شهرين إلى ثلاثة أشهر متواصلة. تذكر أن هذا المنتج هو دعم وقائي وعلاجي طويل الأمد، لذا فإن الاستمرارية في تناوله بالسعر المحدد (89 JOD) هو الضامن لاستدامة الفوائد البصرية التي تسعى إليها.
النتائج والتوقعات
عند استخدام "مور لازورد" بانتظام واتباع الإرشادات المذكورة، يمكن للمستخدمين في الفئة العمرية 30+ أن يتوقعوا تحسناً ملموساً في عدة مجالات بصرية رئيسية خلال فترة زمنية تتراوح بين 4 إلى 8 أسابيع. أولى النتائج التي يبلغ عنها المستخدمون عادة هي انخفاض كبير في الشعور بالإرهاق البصري في نهاية يوم العمل؛ أي أن العينين تبقيان "منتعشتين" لفترة أطول تحت الضغط الضوئي المستمر. هذا التحسن يعكس نجاح المكونات في تقليل الإجهاد التأكسدي والتعب العضلي المرتبط بالتركيز المطول على مسافات قريبة.
بحلول الشهر الثاني، يبدأ التحسن في الوضوح البصري بالظهور بشكل أكثر وضوحاً، خاصة فيما يتعلق بحدة الرؤية المركزية والتكيف مع الظروف المتغيرة للإضاءة. قد يلاحظ المستخدمون أنهم أصبحوا أقل حساسية للوهج الليلي، وأن التفاصيل الدقيقة تبدو أكثر حدة عند القراءة، حتى بعد يوم طويل. هذا يعود إلى الدعم المتزايد لسلامة الخلايا المستقبلة للضوء في الشبكية. نحن لا نعد باستبدال النظارات الطبية، بل نعِد بتحسين أداء العينين ضمن إمكانياتهما الحالية وزيادة مقاومتهما للعوامل المسرّعة للشيخوخة البصرية.
على المدى الطويل، الهدف الأساسي هو الحفاظ على مستوى رؤية عالي الجودة لأطول فترة ممكنة، مما يؤخر الحاجة إلى تعديلات بصرية قوية. الاستثمار بمبلغ 89 JOD يمثل خطوة استباقية لحماية أثمن حواسنا. التوقع الواقعي هو أنك ستحافظ على مستوى رؤية كنت تتوقع أن يتدهور بشكل أسرع بكثير لولا هذا الدعم الغذائي المتخصص. إن الشعور بالراحة والقدرة على مواصلة الأنشطة التي تتطلب تركيزاً بصرياً دون ألم أو إجهاد هو المؤشر الأهم لنجاح "مور لازورد" في حياتك اليومية.
ملاحظات هامة حول حركة المرور (للمعلومات الداخلية فقط)
نحن نلتزم بتطبيق صارم للسياسات التسويقية التي تضمن جودة الحملات الإعلانية والمصداقية تجاه عملائنا الأعزاء. يرجى العلم أننا نستهدف جمهوراً واعياً يبحث عن حلول صحية موثوقة، لذا فإننا نحظر بشدة استخدام مصادر حركة المرور غير المرغوب فيها أو المضللة. تشمل المصادر المحظورة: نماذج جمع البيانات عبر فيسبوك (FB lead gen forms)، وحركة المرور التي تعتمد على الحافز (motivated traffic)، وعمليات التسجيل المشتركة (co-registrations)، وعروض استرداد النقود (CashBack).
تحذير حاسم: إن استخدام أي طرق محظورة لجذب العملاء، مثل ذكر أسماء المشاهير، أو الأطباء، أو المؤسسات الرسمية لغرض الترويج لمنتج "مور لازورد" (Mor Lazurde)، قد يؤدي مباشرة إلى حظر حساب الإعلان وتجميد الأموال المكتسبة. نحن نعمل بشفافية تامة لضمان استمرارية المنتج في السوق وتقديم الدعم البصري لمن هم في حاجة إليه (الفئة 30+).